كشفت بعض الصور التجسسية سيارة لأستون مارتن مغطاة بملصق مموه وتشير عدة مصادر لاحتمالية كونها DB12، الطراز الذي سيأتي لاستكمال مشوار DB11.
برغم عدم وضوح المظهر الكامل للسيارة إلا أن الصور توضح تشابهها الكبير مع DB11 عبر خطوط الرفارف والمقطع الجانبي والخلفي أيضاً، بينما اتضح التصميم المختلف للإضاءة الأمامية والذي قد يأتي بحجم أصغر ووحي من طراز فالهالا، إحدى سيارات أستون الخارقة فضلاً عن شبكة تهوية جديدة أكبر حجماً وتصميم مختلف للصادم بممرات وموزع للهواء أكثر وضوحاً.
لم تتضح أية تفاصيل عن داخلية السيارة ولكن من المتوقع حصولها على شاشة جديدة للنظام المعلوماتي المستمد من مرسيدس بنز الذي قد يأتي بأحدث أجياله في السيارة الجديدة.
لم يتم تداول معلومات واضحة ومؤكدة عن منظومة القوة بـDB12 بينما كان قد أكد توبياس مويرز، الرئيس التنفيذي لأستون مارتن، خلال وقت سابق استمرار محركات الاحتراق الداخلي بسيارات أستون مارتن لبضع سنوات قادمة مع علم الشركة أن التحول للكهرباء أمر محتوم في المستقبل، على الأرجح ستستمر العلامة في استخدم محرك مرسيدس AMG الـV8 ذو سعة 4000 سي سي مزدوج التربو الذي يولد حالياً في DB11 قوة 528 حصان و675 نيوتن.متر مع ناقل حركة أوتوماتيك 8 سرعات ودفع خلفي للعجلات ما يطلقها من الصفر إلى 100 كم/س خلال أربعة ثوان وصولاً لسرعة قصوى 309 كم/س.
يأتي ذلك بجانب اختيار أقوى متمثل في محرك أستون مارتن الـV12 بسعة 5200 سي سي مع تربو مزدوج أيضاً والذي ترتفع قوته إلى 630 حصان بينما يبلغ عزمه 700 نيوتن.متر، لينخفض زمن تسارعها إلى 3.7 ثوان بينما تصل لسرعة قصوى 334 كم/س.
أكدت أستون مارتن في مؤتمرها السنوي مع إعلان نتائج 2023، تقديم طراز جديد بالكامل خلال الربع الثالث من 2023، العام الذي تحتفل فيه العلامة الإنجليزية بالذكرى الـ110 على تأسيسها.
نشات على حب المحركات وقررت تحويل شغفي لعملي الأساسي, أرى الشخصيات الحقيقية وراء السيارات واسعى لتقديم محتوى جاذب لمختلف محبيها
تتميز سيارة رينج روڤر سبورت بنسختها الجديدة SV باعتيارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، وتمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل. تشتمل مجموعة تقنياتها المعززة للأداء على نظام التعليق الأكثر تقدماً في فئتها ونظام الصوت الملموس مع مزايا السلامة والرفاهية المتعدّدة.
يتربع بطل الأداء الفاخر الحديث على قمة تشكيلة رينج روڤر سبورت المحدثة، من خلال قدراته المعززة على مستوى قيادة السيارات الرياضية والقدرة الديناميكية والحضور الإيجابي للإرتقاء إلى آفاقٍ جديدة.
أعلنت مجموعة هيونداي موتور، من خلال الشركات التابعة لها هيونداي موتور وكيا، اليوم عن تجديد شراكتها الطويلة الأمد مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030. وتشهد الاتفاقية المجددة، انضمام الشركات التابعة للمجموعة بوسطن ديناميكس وشركة سوبرنال.
وستشمل هذه الشراكة، مجموعة واسعة من منافسات ومسابقات FIFA الشهيرة، بما في ذلك كأس العالم للسيدات 2023 FIFA المرتقب وبطولة كأس العالم FIFA 2026TM وغيرها من البطولات والفعاليات.
ويمتد دعم هيونداي وكيا، لأنشطة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، لأكثر من عقدين من الزمن، حيث يجري التركيز حالياً على تحقيق نمو وتطوير كرة القدم للسيدات.
وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة، أقامت اليوم فيفا ومجموعة هيونداي موتور، حفل توقيع على تجديد التعاون بينهما وذلك في المقر الرئيسي للفيفا في زيورخ، سويسرا. وقام جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وكارل كيم رئيس مجموعة هيونداي موتور بإبرام هذه الإتفاقية رسمياً، والتي تجسد الإلتزام المشترك لكلا الطرفين بجعل كرة القدم لعبة عالمية.
لا تتميّز سيارة Batur بكونها تعطي لمحة سريعة عن مستقبل تصاميم Bentley فقط، بل تُعدّ أيضاً خطوة أساسية باتجاه الطريقة التي سيتم فيها صنع طرازات Bentley المستقبلية، وذلك باستخدام مواد وتقنيات صديقة للبيئة ومطلوبة لتحقيق رؤية أكثر استدامة فيما يتعلّق بالفخامة.
ولقد تحوّل الفريق المعني بالألوان والمواد واللمسات النهائية في Bentley إلى استكشاف الكون الفسيح أنماط الطبيعة فعند ابتكار هذه المواصفات، والاستفادة القصوى من مواد التقدم العلمي والتكنولوجي في اللمسات التي تعكس فكرة الرحلة الاستكشافية.
فألياف الكربون تشتهر بموازنتها الهائلة ما بين القوّة والوزن الخفيف – لكنها ليست مادّة مستدامة. لكن الآن، أصبحت البدائل الطبيعية الجديدة لألياف الكربون ممكنة عبر استخدام المركَّبات عالية الأداء. فهذه المادّة تتميّز بكونها فائقة القوّة وخفيفة للغاية، ولقد برهنت أنها ملائمة للاستخدام في سيارة Batur.
وفي الأجزاء التي يتم فيها استعمال الجلد، سوف يتم الحصول عليه من مصادر مستدامة، وذلك بفضل عملية إنتاج تستخدم كميات ماء وألديهايدات أقل من عملية الصبغ التقليدية. كما سيكون هناك خيار انتقاء الجلد القابل للتتبُّع ومنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – وهو أمر ممكن فقط اليوم مع الكميات القليلة جداً المستخدَمة في إنتاج مقصورات السيارات. كما بالإمكان اختيار خامات مستدامة مشابهة للجلد ومصنوعة من مشتقات عملية تحميص البن، كما هو الحال بالنسبة إلى السجّاد المصنوع من الخيطان المعاد تدويرها.
وتتوفر باقة واسعة من اللمسات النهائية الجديدة المبتكَرة لسيارة Batur. فبدءً من الذهب الأصفر المتميّز عيار 18 قيراط والمشغول بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى التيتانيوم المستوحى من عالم الفضاء، والمركَّبات والأقمشة المذكورة أعلاه، تعزّز هكذا خيارات المجموعة الواسعة جداً من الجلود والأخشاب وباقي الخيارات الأخرى المتوافرة.
ولمنح بعض الإلهام للعملاء، تم ابتكار عدد من الأمثلة التي تستعرض ما هو ممكن عند هذا المستوى من التخصيص وفق الطلب.