كشفت أستون مارتن عن إصدار دي بي إس 770 ألتيميت فولاتي ذو السقف المكشوف والإنتاج المحدود، والذي يأتي بعدة تعديلات مظهرية وميكانيكية لتعزيز التميز ورفع الأداء بدرجة تجعلها الأقوى في تاريخ الشركة.
تأتي نسخة الكشف محدودة الإنتاج بمحرك الـ12 اسطوانة بسعة 5200 سي سي توين تيربو بينما تمت بعض التعديلات عليه أهمها زيادة ضغط التيربو ما زاد القوة من 715 حصان إلى 760 حصان بينما يستقر العزم عند 900 نيوتن.متر مع ناقل الحركة الأوتوماتيكي من زد إف الألمانية والدفع الخلفي ما يهيئ السيارة للانطلاق من الصفر إلى 100 كم/س خلال 3.6 ثواني أبطأ بقدر 0.2 ثانية لارتفاع الوزن إلى 1845 كيلو جرام بزيادة 10 كيلوجرام عن النسخة الكوبيه ما يعد أمراً طبيعياً في طرازات الكابريوليه، بينما تبلغ السيارة سرعة قصوى 340 كم/س.
تشمل التعديلات أيضاً بدي بي إس 770 ألتيميت فولانتي شاسيه السيارة من أجل رفع الصلابة وتخفيض تمايل البدن ونظام التعليق حيث حصلت قطعه القابلة للتغير حسب وضعيات القيادة المختلفة على ضبط برمجي جديد من أجل تحسين الأداء داخل المنعطفات وعلى السرعات العالية مع تثبيت أقوى لعمود التوجيه.
من أوضح التغييرات الخارجية الجنوط الجديدة بقياس 21 بوصة مع عدة إضافات لتعزيز معدل الانسيابية تتضمن موزع هواء أمامي ووحدات جديدة بالصادم وأخرى قبل الرفرف الخلفي مباشرةً بخط يكتمل عند الصادم الخلفي لتوزيع الهواء بشكل أفضل كما تقول أستون أن الفتحات الجديدة المصنوعة من الكربون فايبر على الغطاء الأمامي تزيد من التهوية المتوفرة للمحرك.
حددت أستون مارتن إنتاج الإصدار المكشوف الجديد إلى 199 نسخة أما دي بي إس 770 ألتيميت الكوبيه فسيتم تصنيع 300 نسخة منها ويقال أنه قد تم حجز جميعهم لبعض العملاء، يقال أيضاً أن هذه قد تكون أخر دي بي إس نراها إذ لم تؤكد الشركة حتى الأن استمرارها خلال السنوات المقبلة بجيل جديد بينما كانت قد رصدت بعض الصور التجسسية سيارة اختبارية لأستون مارتن بمحرك أمامي وعلى الأرجح سيتم تقديمها كخليفة دي بي 11.
نشات على حب المحركات وقررت تحويل شغفي لعملي الأساسي, أرى الشخصيات الحقيقية وراء السيارات واسعى لتقديم محتوى جاذب لمختلف محبيها
تتميز سيارة رينج روڤر سبورت بنسختها الجديدة SV باعتيارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، وتمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل. تشتمل مجموعة تقنياتها المعززة للأداء على نظام التعليق الأكثر تقدماً في فئتها ونظام الصوت الملموس مع مزايا السلامة والرفاهية المتعدّدة.
يتربع بطل الأداء الفاخر الحديث على قمة تشكيلة رينج روڤر سبورت المحدثة، من خلال قدراته المعززة على مستوى قيادة السيارات الرياضية والقدرة الديناميكية والحضور الإيجابي للإرتقاء إلى آفاقٍ جديدة.
أعلنت مجموعة هيونداي موتور، من خلال الشركات التابعة لها هيونداي موتور وكيا، اليوم عن تجديد شراكتها الطويلة الأمد مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030. وتشهد الاتفاقية المجددة، انضمام الشركات التابعة للمجموعة بوسطن ديناميكس وشركة سوبرنال.
وستشمل هذه الشراكة، مجموعة واسعة من منافسات ومسابقات FIFA الشهيرة، بما في ذلك كأس العالم للسيدات 2023 FIFA المرتقب وبطولة كأس العالم FIFA 2026TM وغيرها من البطولات والفعاليات.
ويمتد دعم هيونداي وكيا، لأنشطة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، لأكثر من عقدين من الزمن، حيث يجري التركيز حالياً على تحقيق نمو وتطوير كرة القدم للسيدات.
وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة، أقامت اليوم فيفا ومجموعة هيونداي موتور، حفل توقيع على تجديد التعاون بينهما وذلك في المقر الرئيسي للفيفا في زيورخ، سويسرا. وقام جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وكارل كيم رئيس مجموعة هيونداي موتور بإبرام هذه الإتفاقية رسمياً، والتي تجسد الإلتزام المشترك لكلا الطرفين بجعل كرة القدم لعبة عالمية.
لا تتميّز سيارة Batur بكونها تعطي لمحة سريعة عن مستقبل تصاميم Bentley فقط، بل تُعدّ أيضاً خطوة أساسية باتجاه الطريقة التي سيتم فيها صنع طرازات Bentley المستقبلية، وذلك باستخدام مواد وتقنيات صديقة للبيئة ومطلوبة لتحقيق رؤية أكثر استدامة فيما يتعلّق بالفخامة.
ولقد تحوّل الفريق المعني بالألوان والمواد واللمسات النهائية في Bentley إلى استكشاف الكون الفسيح أنماط الطبيعة فعند ابتكار هذه المواصفات، والاستفادة القصوى من مواد التقدم العلمي والتكنولوجي في اللمسات التي تعكس فكرة الرحلة الاستكشافية.
فألياف الكربون تشتهر بموازنتها الهائلة ما بين القوّة والوزن الخفيف – لكنها ليست مادّة مستدامة. لكن الآن، أصبحت البدائل الطبيعية الجديدة لألياف الكربون ممكنة عبر استخدام المركَّبات عالية الأداء. فهذه المادّة تتميّز بكونها فائقة القوّة وخفيفة للغاية، ولقد برهنت أنها ملائمة للاستخدام في سيارة Batur.
وفي الأجزاء التي يتم فيها استعمال الجلد، سوف يتم الحصول عليه من مصادر مستدامة، وذلك بفضل عملية إنتاج تستخدم كميات ماء وألديهايدات أقل من عملية الصبغ التقليدية. كما سيكون هناك خيار انتقاء الجلد القابل للتتبُّع ومنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – وهو أمر ممكن فقط اليوم مع الكميات القليلة جداً المستخدَمة في إنتاج مقصورات السيارات. كما بالإمكان اختيار خامات مستدامة مشابهة للجلد ومصنوعة من مشتقات عملية تحميص البن، كما هو الحال بالنسبة إلى السجّاد المصنوع من الخيطان المعاد تدويرها.
وتتوفر باقة واسعة من اللمسات النهائية الجديدة المبتكَرة لسيارة Batur. فبدءً من الذهب الأصفر المتميّز عيار 18 قيراط والمشغول بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى التيتانيوم المستوحى من عالم الفضاء، والمركَّبات والأقمشة المذكورة أعلاه، تعزّز هكذا خيارات المجموعة الواسعة جداً من الجلود والأخشاب وباقي الخيارات الأخرى المتوافرة.
ولمنح بعض الإلهام للعملاء، تم ابتكار عدد من الأمثلة التي تستعرض ما هو ممكن عند هذا المستوى من التخصيص وفق الطلب.