صرح أحد مسؤولي مرسيدس بنز بأستراليا لموقع كار إكسبرت عن خطة الشركة لوقف إنتاج طراز سي إل إس الكوبيه رباعي الأبواب خلال أغسطس المقبل بعد توقف تلقي الطلبات عليها عبر الموقع الرسمي للشركة استعداداً لانطلاق الجيل الجديد من إي كلاس.
لم تنشر مرسيدس بنز بياناً رسمياً بهذه المعلومات حتى الأن توضح فيه الأسباب الرئيسية لهذا القرار بينما أشار المسؤول الأسترالي لانخفاض الطلب بشكل كبير على السيارة خلال الفترة الأخيرة إذ يتوجه أغلب العملاء للجيل الجديد من إي كلاس، الموديل الذي شاركت معه سي إل إس معظم مكوناتها على مدار عدة أجيال منذ انطلاقها سنة 2004، بدأت مرسيدس سي إل إس وقتها اتجاه السيدان ذو السقف المسحوب وطابع الكوبيه المتبع حالياً من عشرات الشركات.
ليست سي إل إس الوحيدة التي تعرضت للإيقاف وسط تشكيلة مرسيدس بنز مؤخراً وربما لن تكون الأخيرة، إذ تم إلغاء النسخ المكشوفة والكوبيه من إس كلاس في الجيل الجديد وكذلك نسخة إيه إم جي جي تي الرودستر ولم تنطلق الأجيال الأخيرة من سي كلاس ولا إي كلاس بإصدارات كوبيه أو مكشوفة حيث تعمل الشركة على طراز جديد يتوسط الطرازين السابقين والذي سيأتي باسم سي إل إي وليس ذلك فحسب، بل تشير بعض التوقعات لتوقف إيه كلاس السيدان وبي كلاس متعددة الأغراض عقب انتهاء دورة حياة نسخ الفيس ليفت منهم التي قدمت في وقت سابق من العام الجاري.
لا يعد إلغاء سي إل إس وهذه الطرازات الأخرى نهاية المطاف لمرسيدس حيث تعمل حالياً على عدة مشاريع جديدة تشمل نسخة مايباخ من إس إل الرودستر وإصدار إي كيو جي من جي كلاس الذي قد يأتي بهيئة جديدة أصغر حجماً خلال 2026، وكان قد تم تقديم نسخة مايباخ إي كيو إس الإس يو في خلال الشهر الماضي أثناء فعاليات معرض أوتو شنجهاي، يتضح اهتمام مرسيدس بالسيارات الكهربائية إذ رصدت استثمارات قيمتها 60 مليار يورو لتطويرها والتقنيات البرمجية منذ 2022 وحتى 2026.
نشات على حب المحركات وقررت تحويل شغفي لعملي الأساسي, أرى الشخصيات الحقيقية وراء السيارات واسعى لتقديم محتوى جاذب لمختلف محبيها
تتميز سيارة رينج روڤر سبورت بنسختها الجديدة SV باعتيارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، وتمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل. تشتمل مجموعة تقنياتها المعززة للأداء على نظام التعليق الأكثر تقدماً في فئتها ونظام الصوت الملموس مع مزايا السلامة والرفاهية المتعدّدة.
يتربع بطل الأداء الفاخر الحديث على قمة تشكيلة رينج روڤر سبورت المحدثة، من خلال قدراته المعززة على مستوى قيادة السيارات الرياضية والقدرة الديناميكية والحضور الإيجابي للإرتقاء إلى آفاقٍ جديدة.
أعلنت مجموعة هيونداي موتور، من خلال الشركات التابعة لها هيونداي موتور وكيا، اليوم عن تجديد شراكتها الطويلة الأمد مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030. وتشهد الاتفاقية المجددة، انضمام الشركات التابعة للمجموعة بوسطن ديناميكس وشركة سوبرنال.
وستشمل هذه الشراكة، مجموعة واسعة من منافسات ومسابقات FIFA الشهيرة، بما في ذلك كأس العالم للسيدات 2023 FIFA المرتقب وبطولة كأس العالم FIFA 2026TM وغيرها من البطولات والفعاليات.
ويمتد دعم هيونداي وكيا، لأنشطة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، لأكثر من عقدين من الزمن، حيث يجري التركيز حالياً على تحقيق نمو وتطوير كرة القدم للسيدات.
وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة، أقامت اليوم فيفا ومجموعة هيونداي موتور، حفل توقيع على تجديد التعاون بينهما وذلك في المقر الرئيسي للفيفا في زيورخ، سويسرا. وقام جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وكارل كيم رئيس مجموعة هيونداي موتور بإبرام هذه الإتفاقية رسمياً، والتي تجسد الإلتزام المشترك لكلا الطرفين بجعل كرة القدم لعبة عالمية.
لا تتميّز سيارة Batur بكونها تعطي لمحة سريعة عن مستقبل تصاميم Bentley فقط، بل تُعدّ أيضاً خطوة أساسية باتجاه الطريقة التي سيتم فيها صنع طرازات Bentley المستقبلية، وذلك باستخدام مواد وتقنيات صديقة للبيئة ومطلوبة لتحقيق رؤية أكثر استدامة فيما يتعلّق بالفخامة.
ولقد تحوّل الفريق المعني بالألوان والمواد واللمسات النهائية في Bentley إلى استكشاف الكون الفسيح أنماط الطبيعة فعند ابتكار هذه المواصفات، والاستفادة القصوى من مواد التقدم العلمي والتكنولوجي في اللمسات التي تعكس فكرة الرحلة الاستكشافية.
فألياف الكربون تشتهر بموازنتها الهائلة ما بين القوّة والوزن الخفيف – لكنها ليست مادّة مستدامة. لكن الآن، أصبحت البدائل الطبيعية الجديدة لألياف الكربون ممكنة عبر استخدام المركَّبات عالية الأداء. فهذه المادّة تتميّز بكونها فائقة القوّة وخفيفة للغاية، ولقد برهنت أنها ملائمة للاستخدام في سيارة Batur.
وفي الأجزاء التي يتم فيها استعمال الجلد، سوف يتم الحصول عليه من مصادر مستدامة، وذلك بفضل عملية إنتاج تستخدم كميات ماء وألديهايدات أقل من عملية الصبغ التقليدية. كما سيكون هناك خيار انتقاء الجلد القابل للتتبُّع ومنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – وهو أمر ممكن فقط اليوم مع الكميات القليلة جداً المستخدَمة في إنتاج مقصورات السيارات. كما بالإمكان اختيار خامات مستدامة مشابهة للجلد ومصنوعة من مشتقات عملية تحميص البن، كما هو الحال بالنسبة إلى السجّاد المصنوع من الخيطان المعاد تدويرها.
وتتوفر باقة واسعة من اللمسات النهائية الجديدة المبتكَرة لسيارة Batur. فبدءً من الذهب الأصفر المتميّز عيار 18 قيراط والمشغول بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى التيتانيوم المستوحى من عالم الفضاء، والمركَّبات والأقمشة المذكورة أعلاه، تعزّز هكذا خيارات المجموعة الواسعة جداً من الجلود والأخشاب وباقي الخيارات الأخرى المتوافرة.
ولمنح بعض الإلهام للعملاء، تم ابتكار عدد من الأمثلة التي تستعرض ما هو ممكن عند هذا المستوى من التخصيص وفق الطلب.