أعلنت بنتلي عن إصدارات سبيد إديشن 12 الخاصة من طرازات كونتيننتال الكوبيه والمكشوفة وبنتايجا وفلاينج سبير الأتية للاحتفال بتاريخ محركات الـW12 قبل وقف إنتاجها في أبريل 2024، حيث سيتم إنتاج 120 نسخة فقط بالإصدار الخاص من كل طراز والذي يحتوي على عدد من العناصر الدقيقة المميزة.
تظهر سيارات بنتلي في إصدار سبيد إديشن 12 بلون أوبالايت الذي يجمع بين الأخضر والرمادي الفاتح كما يظهر لمسة نحاسية مميزة أثناء تعرضه لأشعة الشمس عليه مع باقة بلاك لاين لتظليل مختلف أجزاء الكروم الموجودة على الهيكل الخارجي وجنوط قياس 22 إنش لجميع الطرازات، ويشير للنسخة الخاصة شعار إديشن 12 الموجود على رفرف كونتيننتال الأمامي أما في بنتايجا وفلاينج سبير يظهر على القائم الخلفي.
تأتي النسخة الحصرية باختيارات متعددة للفرش تتضمن بيلوجا الأسود بالكامل والذي يمكن جمعه مع درجات الأحمر أو الأزرق أو البرتقالي مع ألوان متباينة للخياطات، بينما تظهر المقاطع الخشبية على التابلوه الأمامي والأبواب باللون الأسود اللامع ويظهر عليها من ناحية الراكب الأمامي بعض الأرقام التي تشير لتسلسل عملية الاحتراق لمحركات الـW12 ويظهر رقم 12 بشكل محفور على وحدات التحكم المعدنية في فتحات المكيف.
يأتي مع كل من سيارات بنتلي بإصدار سبيد إديشن 12 مجسم بنسبة 15% لجسم محرك W12 المعدني مصنوع من الألومنيوم المستخدم في الوحدة الموجودة بالسيارة والتي تم إنتاج 100 ألف نسخة منها منذ انطلاقها عام 2003 بطراز كونتيننتال جي تي، اختارت بنتلي حينها هيئة حرف W لطولها القصير مقارنةً بهيئة الـV12.
وتبلغ سعة المحرك التاريخي 6000 سي سي ويتم دعمه في هذه الطرازات بتيربو مزدوج ليولد في نسخ كونتيننتال جي تي سبيد قوة 650 حصان مع 900 نيوتن.متر من العزم مع ناقل حركة ثنائي التعشيق 8 سرعات، تنخفض القوة إلى 626 حصان في فلاينج سبير وبنتايجا، الطراز الوحيد بين التشكيلة الذي يعمل بناقل حركة أوتوماتيك 8 سرعات.
قدمت بنتلي خلال السنوات الأخيرة نسخ هايبرد من فلاينج سبير وبنتايجا وتعمل حالياً للكشف عن أولى سياراتها الكهربائية بالكامل في 2026 تمهيداً لوقف إنتاج طرازات الاحتراق الداخلي بحلول 2030، وكان قد صرح أدريا هولمارك، رئيس الشركة التنفيذي، عن بعض تفاصيلها قائلاً أنها ستتوفر ببطاريات في نفس قدر جودة وقوة الـW12، حيث سيتم تقديم اختيارين بمدى سير يتخطى 720 كم لدعم محركات تولد قوة بنسب بين 50% و100%.
نشات على حب المحركات وقررت تحويل شغفي لعملي الأساسي, أرى الشخصيات الحقيقية وراء السيارات واسعى لتقديم محتوى جاذب لمختلف محبيها
تتميز سيارة رينج روڤر سبورت بنسختها الجديدة SV باعتيارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، وتمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل. تشتمل مجموعة تقنياتها المعززة للأداء على نظام التعليق الأكثر تقدماً في فئتها ونظام الصوت الملموس مع مزايا السلامة والرفاهية المتعدّدة.
يتربع بطل الأداء الفاخر الحديث على قمة تشكيلة رينج روڤر سبورت المحدثة، من خلال قدراته المعززة على مستوى قيادة السيارات الرياضية والقدرة الديناميكية والحضور الإيجابي للإرتقاء إلى آفاقٍ جديدة.
أعلنت مجموعة هيونداي موتور، من خلال الشركات التابعة لها هيونداي موتور وكيا، اليوم عن تجديد شراكتها الطويلة الأمد مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030. وتشهد الاتفاقية المجددة، انضمام الشركات التابعة للمجموعة بوسطن ديناميكس وشركة سوبرنال.
وستشمل هذه الشراكة، مجموعة واسعة من منافسات ومسابقات FIFA الشهيرة، بما في ذلك كأس العالم للسيدات 2023 FIFA المرتقب وبطولة كأس العالم FIFA 2026TM وغيرها من البطولات والفعاليات.
ويمتد دعم هيونداي وكيا، لأنشطة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، لأكثر من عقدين من الزمن، حيث يجري التركيز حالياً على تحقيق نمو وتطوير كرة القدم للسيدات.
وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة، أقامت اليوم فيفا ومجموعة هيونداي موتور، حفل توقيع على تجديد التعاون بينهما وذلك في المقر الرئيسي للفيفا في زيورخ، سويسرا. وقام جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وكارل كيم رئيس مجموعة هيونداي موتور بإبرام هذه الإتفاقية رسمياً، والتي تجسد الإلتزام المشترك لكلا الطرفين بجعل كرة القدم لعبة عالمية.
لا تتميّز سيارة Batur بكونها تعطي لمحة سريعة عن مستقبل تصاميم Bentley فقط، بل تُعدّ أيضاً خطوة أساسية باتجاه الطريقة التي سيتم فيها صنع طرازات Bentley المستقبلية، وذلك باستخدام مواد وتقنيات صديقة للبيئة ومطلوبة لتحقيق رؤية أكثر استدامة فيما يتعلّق بالفخامة.
ولقد تحوّل الفريق المعني بالألوان والمواد واللمسات النهائية في Bentley إلى استكشاف الكون الفسيح أنماط الطبيعة فعند ابتكار هذه المواصفات، والاستفادة القصوى من مواد التقدم العلمي والتكنولوجي في اللمسات التي تعكس فكرة الرحلة الاستكشافية.
فألياف الكربون تشتهر بموازنتها الهائلة ما بين القوّة والوزن الخفيف – لكنها ليست مادّة مستدامة. لكن الآن، أصبحت البدائل الطبيعية الجديدة لألياف الكربون ممكنة عبر استخدام المركَّبات عالية الأداء. فهذه المادّة تتميّز بكونها فائقة القوّة وخفيفة للغاية، ولقد برهنت أنها ملائمة للاستخدام في سيارة Batur.
وفي الأجزاء التي يتم فيها استعمال الجلد، سوف يتم الحصول عليه من مصادر مستدامة، وذلك بفضل عملية إنتاج تستخدم كميات ماء وألديهايدات أقل من عملية الصبغ التقليدية. كما سيكون هناك خيار انتقاء الجلد القابل للتتبُّع ومنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – وهو أمر ممكن فقط اليوم مع الكميات القليلة جداً المستخدَمة في إنتاج مقصورات السيارات. كما بالإمكان اختيار خامات مستدامة مشابهة للجلد ومصنوعة من مشتقات عملية تحميص البن، كما هو الحال بالنسبة إلى السجّاد المصنوع من الخيطان المعاد تدويرها.
وتتوفر باقة واسعة من اللمسات النهائية الجديدة المبتكَرة لسيارة Batur. فبدءً من الذهب الأصفر المتميّز عيار 18 قيراط والمشغول بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى التيتانيوم المستوحى من عالم الفضاء، والمركَّبات والأقمشة المذكورة أعلاه، تعزّز هكذا خيارات المجموعة الواسعة جداً من الجلود والأخشاب وباقي الخيارات الأخرى المتوافرة.
ولمنح بعض الإلهام للعملاء، تم ابتكار عدد من الأمثلة التي تستعرض ما هو ممكن عند هذا المستوى من التخصيص وفق الطلب.