اختارات فيراري قصر البديع بمدينة مراكش المغربية للكشف عن سيارتها الأحدث، روما سبايدر، النسخة المكشوفة من أول اختيار في تشكيلتها للطرازات فائقة الأداء والتي تعد أول سيارة مكشوفة بسقف قماشي منذ طراز 365 GTS4 الذي قدم عام 1969.
غطت فيراري روما سبايدر خمسة طبقات من المواد خاصة مشابهة لتلك المستخدمة في الأزياء الفاخرة تعطي إيحاءً ثلاثي الأبعاد عبر لون يتدرج بين درجة من الأحمر والأسود حسب زاوية النظر إليه مع اتجاه الإضاءة، ومن أهم خواص السيارة قدرتها على كشف السقف خلال 13.5 ثانية أثناء السير على سرعات حتى 60 كم/س، تتفوق روما سبايدر على عدد من السيارات المكشوفة في هذه الجزئية وتقول فيراي أن السيارة توفر عزلاً صوتياً في الوضعية المغطاة يشابه السيارات ذات السقف المعدني.
يأتي ذلك بجانب تصميم مصد الهواء الخلفي الذي حصلت فيراري على براءة اختراعه والذي يعمل عبر وحدة تمتد من ناحية المقاعد الخلفية بكبسة زر لتحسين تعامل السيارة مع الهواء وضمان عدم تأثير التصميم المكشوف على الانسيابية الهوائية فضلاً عن وحدة قياسها 5 مم تمتد من السقف الأمامي لتخفيض ضوضاء الهواء داخل المقصورة أثناء السير بهدف تكوين ما تسميه فيراري بالـBubble Effect.
انطلقت فيراري روما سبايدر بمحرك 3855 موزع على شكل V8 ومدعم عبر تيربو مزدوج لتوليد قوة 611 حصان وعزم 760 نيوتن.متر عند 3000 دورة/الدقيقة بجانب ناقل الحركة ثنائي التعشيق ذو الثمانية سرعات العامل عبر تقنية مستمدة من الفورمولا 1 للانطلاق عبر دفع خلفي للعجلات من الصفر إلى 100 كم/س خلال 3.4 ثواني وصولاً لسرعة قصوى تتخطى 320 كم/س.
يعمل كل من شاحني التيربو عبر تقنية توين سكرول لتوفير 80% من العزم بدءاً من 1900 دورة للمحرك في الدقيقة، حصل هذا المحرك على لقب الأفضل عالمياً على مدار أربع أعوام متتالية والنسخة الموجودة في روما سبايدر مدعمة عبر مضخة زيت متطورة لخفض 70% من الوقت المستغرق لتشحيم أجزاء المحرك أثناء تدويره بعد التوقف لفترات طويلة مع تدفق أفضل للزيت أثناء المستوى المتوسط للفات المحرك.
يزيد وزن معظم السيارات المكشوفة عن مثيلاتها الكوبيه بسبب التدعيمات المعدنية التي تحصل عليها السيارة لضمان صلابتها والآلات اللازمة لحركة السقف، وقد سعت فيراري لأقل زيادة ممكنة والتي بلغت 84 كيلوغراماً مقارنةً بروما الكوبيه، أغلبهم أتى من المقطع الخلفي الذي استضاف وحدة صد الهواء وتصميم وحدة تخزين السقف المدمجة بمساند المقاعد الخلفية، بينما تضمن فيراري أعلى أداء للشاسيه في مقاومة الالتواء وتقديم توجيه فائق على السرعات داخل المنعطفات مثل روما الكوبيه.
قدمت فيراري روما سبايدر بباقة التحكم في الانزلاق الجانبي SSC المدعمة عبر لوغاريتمات متطورة تقوم بضبط مختلف أنظمة السيارة الديناميكية حسب ظروف القيادة لتوفير السيطرة الأفضل للسائق على السيارة، فعلى سبيل المثال بوفر أحد الأنظمة الضغط الهيدروليكي للفرامل تلقائياً بما يتوافق مع الوضع الديناميكي للسيارة لتوفير استجابة أسرع من أجل إيقاف السيارة، وتقول الشركة أن هذا النظام يتحكم في التحكم الإلكتروني في الثبات التقليدي.
نشات على حب المحركات وقررت تحويل شغفي لعملي الأساسي, أرى الشخصيات الحقيقية وراء السيارات واسعى لتقديم محتوى جاذب لمختلف محبيها
تتميز سيارة رينج روڤر سبورت بنسختها الجديدة SV باعتيارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، وتمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل. تشتمل مجموعة تقنياتها المعززة للأداء على نظام التعليق الأكثر تقدماً في فئتها ونظام الصوت الملموس مع مزايا السلامة والرفاهية المتعدّدة.
يتربع بطل الأداء الفاخر الحديث على قمة تشكيلة رينج روڤر سبورت المحدثة، من خلال قدراته المعززة على مستوى قيادة السيارات الرياضية والقدرة الديناميكية والحضور الإيجابي للإرتقاء إلى آفاقٍ جديدة.
أعلنت مجموعة هيونداي موتور، من خلال الشركات التابعة لها هيونداي موتور وكيا، اليوم عن تجديد شراكتها الطويلة الأمد مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030. وتشهد الاتفاقية المجددة، انضمام الشركات التابعة للمجموعة بوسطن ديناميكس وشركة سوبرنال.
وستشمل هذه الشراكة، مجموعة واسعة من منافسات ومسابقات FIFA الشهيرة، بما في ذلك كأس العالم للسيدات 2023 FIFA المرتقب وبطولة كأس العالم FIFA 2026TM وغيرها من البطولات والفعاليات.
ويمتد دعم هيونداي وكيا، لأنشطة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، لأكثر من عقدين من الزمن، حيث يجري التركيز حالياً على تحقيق نمو وتطوير كرة القدم للسيدات.
وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة، أقامت اليوم فيفا ومجموعة هيونداي موتور، حفل توقيع على تجديد التعاون بينهما وذلك في المقر الرئيسي للفيفا في زيورخ، سويسرا. وقام جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وكارل كيم رئيس مجموعة هيونداي موتور بإبرام هذه الإتفاقية رسمياً، والتي تجسد الإلتزام المشترك لكلا الطرفين بجعل كرة القدم لعبة عالمية.
لا تتميّز سيارة Batur بكونها تعطي لمحة سريعة عن مستقبل تصاميم Bentley فقط، بل تُعدّ أيضاً خطوة أساسية باتجاه الطريقة التي سيتم فيها صنع طرازات Bentley المستقبلية، وذلك باستخدام مواد وتقنيات صديقة للبيئة ومطلوبة لتحقيق رؤية أكثر استدامة فيما يتعلّق بالفخامة.
ولقد تحوّل الفريق المعني بالألوان والمواد واللمسات النهائية في Bentley إلى استكشاف الكون الفسيح أنماط الطبيعة فعند ابتكار هذه المواصفات، والاستفادة القصوى من مواد التقدم العلمي والتكنولوجي في اللمسات التي تعكس فكرة الرحلة الاستكشافية.
فألياف الكربون تشتهر بموازنتها الهائلة ما بين القوّة والوزن الخفيف – لكنها ليست مادّة مستدامة. لكن الآن، أصبحت البدائل الطبيعية الجديدة لألياف الكربون ممكنة عبر استخدام المركَّبات عالية الأداء. فهذه المادّة تتميّز بكونها فائقة القوّة وخفيفة للغاية، ولقد برهنت أنها ملائمة للاستخدام في سيارة Batur.
وفي الأجزاء التي يتم فيها استعمال الجلد، سوف يتم الحصول عليه من مصادر مستدامة، وذلك بفضل عملية إنتاج تستخدم كميات ماء وألديهايدات أقل من عملية الصبغ التقليدية. كما سيكون هناك خيار انتقاء الجلد القابل للتتبُّع ومنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – وهو أمر ممكن فقط اليوم مع الكميات القليلة جداً المستخدَمة في إنتاج مقصورات السيارات. كما بالإمكان اختيار خامات مستدامة مشابهة للجلد ومصنوعة من مشتقات عملية تحميص البن، كما هو الحال بالنسبة إلى السجّاد المصنوع من الخيطان المعاد تدويرها.
وتتوفر باقة واسعة من اللمسات النهائية الجديدة المبتكَرة لسيارة Batur. فبدءً من الذهب الأصفر المتميّز عيار 18 قيراط والمشغول بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى التيتانيوم المستوحى من عالم الفضاء، والمركَّبات والأقمشة المذكورة أعلاه، تعزّز هكذا خيارات المجموعة الواسعة جداً من الجلود والأخشاب وباقي الخيارات الأخرى المتوافرة.
ولمنح بعض الإلهام للعملاء، تم ابتكار عدد من الأمثلة التي تستعرض ما هو ممكن عند هذا المستوى من التخصيص وفق الطلب.