أعلنت مازيراتي رسمياً عن وقف استخدام محركات الـV8 المستمدة من فيراري بنهاية العام الجاري تمهيداً للتحول نحو الكهرباء وتخفيض الانبعاثات والاكتفاء بالنسخ القوية من محركها الـV6 الجديد المستخدم في طرازات جران توريزمو وإم سي 20.
تميزت النسخ الأعلى أداءً من سيارات مازيراتي بهذا المحرك ذو الصوت الجهور بينما ستمثل الفئات الكهربائية الاختيار الأقوى في سيارات العلامة القادمة وهذا ما بدأنا رؤيته بالفعل في نسخ فولجوري الكهربائية بالكامل من جران توريزمو التي حصلت على ثلاث محركات بقوة إجمالية 750 حصان وعزم وصل إلى 1350 نيوتن.متر ما يدفعها من الصفر إلى 100 كم/س خلال 2.7 ثوان، وجريكاليه التي تستخرج أكثر من 500 حصان مع 800 نيوتن.متر من العزم، ترتفع هذه الأرقام بنسب ملحوظة عن ما قدمته محركات فيراري الـV8 التي أوشكت مسيرتها على الانتهاء.
ظهر محرك F154 لأول مرة وسط تشكيلة مازيراتي عام 2013 بالجيل السادس من كواتروبورتي، أكبر سيارات السيدان المقدمة من العلامة، حيث أتى بسعة 3800 سي سي وبلغت قوته 597 حصاناً، تم استخدامه بعد ذلك في ليفانتي، اس يو في مازيراتي، بنسخ مودينا إس وتروفيو ثم وصل للسيدان الأصغر جيبلي عام 2020، بينما يمتد تاريخ محركات الـV8 وسط سيارات مازيراتي لأواخر الخمسينيات حينما قدمت 5000 جي تي عام 1959 كما لم تتوفر أجيال كواتروبورتي الأولى باختيارات أخرى غير الـV8 وكذلك جران توريزمو في العصر الحديث بجيلها الأول الذي قدم بين 2007 و2019 واقتصرت اختياراته على محركين بسعة 4200 أو 4700 سي سي.
لم تضع مازيراتي تاريخاً محدداً لإنتاج أخر سيارة بمحرك V8 بينما أوضحت توفر بعض النسخ الحصرية محدودة الإنتاج سيتم إنتاجها أواخر 2023 من سياراتها التي ستقدم بموديلات 2024، بعد ذلك ستتمثل الاختيارات في الفئات ذات محركات الـV6 والكهربائية حيث تستهدف الشركة توفير نسخة كصديقة للبيئة من كل طراز تقدمه بحلول 2025 على أن تتوقف عن إنتاج سيارات البنزين في 2030.
نشات على حب المحركات وقررت تحويل شغفي لعملي الأساسي, أرى الشخصيات الحقيقية وراء السيارات واسعى لتقديم محتوى جاذب لمختلف محبيها
تتميز سيارة رينج روڤر سبورت بنسختها الجديدة SV باعتيارها الأكثر قوة وديناميكية ضمن مجموعة رينج روڤر سبورت، وتمزج بين الأداء الفائق والديناميكية مع قدرات رينج روڤر الفريدة والتصميم المتطور والمختزل. تشتمل مجموعة تقنياتها المعززة للأداء على نظام التعليق الأكثر تقدماً في فئتها ونظام الصوت الملموس مع مزايا السلامة والرفاهية المتعدّدة.
يتربع بطل الأداء الفاخر الحديث على قمة تشكيلة رينج روڤر سبورت المحدثة، من خلال قدراته المعززة على مستوى قيادة السيارات الرياضية والقدرة الديناميكية والحضور الإيجابي للإرتقاء إلى آفاقٍ جديدة.
أعلنت مجموعة هيونداي موتور، من خلال الشركات التابعة لها هيونداي موتور وكيا، اليوم عن تجديد شراكتها الطويلة الأمد مع الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA حتى عام 2030. وتشهد الاتفاقية المجددة، انضمام الشركات التابعة للمجموعة بوسطن ديناميكس وشركة سوبرنال.
وستشمل هذه الشراكة، مجموعة واسعة من منافسات ومسابقات FIFA الشهيرة، بما في ذلك كأس العالم للسيدات 2023 FIFA المرتقب وبطولة كأس العالم FIFA 2026TM وغيرها من البطولات والفعاليات.
ويمتد دعم هيونداي وكيا، لأنشطة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، لأكثر من عقدين من الزمن، حيث يجري التركيز حالياً على تحقيق نمو وتطوير كرة القدم للسيدات.
وفي إطار الاحتفال بهذه المناسبة، أقامت اليوم فيفا ومجموعة هيونداي موتور، حفل توقيع على تجديد التعاون بينهما وذلك في المقر الرئيسي للفيفا في زيورخ، سويسرا. وقام جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وكارل كيم رئيس مجموعة هيونداي موتور بإبرام هذه الإتفاقية رسمياً، والتي تجسد الإلتزام المشترك لكلا الطرفين بجعل كرة القدم لعبة عالمية.
لا تتميّز سيارة Batur بكونها تعطي لمحة سريعة عن مستقبل تصاميم Bentley فقط، بل تُعدّ أيضاً خطوة أساسية باتجاه الطريقة التي سيتم فيها صنع طرازات Bentley المستقبلية، وذلك باستخدام مواد وتقنيات صديقة للبيئة ومطلوبة لتحقيق رؤية أكثر استدامة فيما يتعلّق بالفخامة.
ولقد تحوّل الفريق المعني بالألوان والمواد واللمسات النهائية في Bentley إلى استكشاف الكون الفسيح أنماط الطبيعة فعند ابتكار هذه المواصفات، والاستفادة القصوى من مواد التقدم العلمي والتكنولوجي في اللمسات التي تعكس فكرة الرحلة الاستكشافية.
فألياف الكربون تشتهر بموازنتها الهائلة ما بين القوّة والوزن الخفيف – لكنها ليست مادّة مستدامة. لكن الآن، أصبحت البدائل الطبيعية الجديدة لألياف الكربون ممكنة عبر استخدام المركَّبات عالية الأداء. فهذه المادّة تتميّز بكونها فائقة القوّة وخفيفة للغاية، ولقد برهنت أنها ملائمة للاستخدام في سيارة Batur.
وفي الأجزاء التي يتم فيها استعمال الجلد، سوف يتم الحصول عليه من مصادر مستدامة، وذلك بفضل عملية إنتاج تستخدم كميات ماء وألديهايدات أقل من عملية الصبغ التقليدية. كما سيكون هناك خيار انتقاء الجلد القابل للتتبُّع ومنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون – وهو أمر ممكن فقط اليوم مع الكميات القليلة جداً المستخدَمة في إنتاج مقصورات السيارات. كما بالإمكان اختيار خامات مستدامة مشابهة للجلد ومصنوعة من مشتقات عملية تحميص البن، كما هو الحال بالنسبة إلى السجّاد المصنوع من الخيطان المعاد تدويرها.
وتتوفر باقة واسعة من اللمسات النهائية الجديدة المبتكَرة لسيارة Batur. فبدءً من الذهب الأصفر المتميّز عيار 18 قيراط والمشغول بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد، وصولاً إلى التيتانيوم المستوحى من عالم الفضاء، والمركَّبات والأقمشة المذكورة أعلاه، تعزّز هكذا خيارات المجموعة الواسعة جداً من الجلود والأخشاب وباقي الخيارات الأخرى المتوافرة.
ولمنح بعض الإلهام للعملاء، تم ابتكار عدد من الأمثلة التي تستعرض ما هو ممكن عند هذا المستوى من التخصيص وفق الطلب.