بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية المقبل، تُطلق أودي أبوظبي حملة رقمية تحت عنوان "قصص نجاح"، والتي تحتفي بإنجازات المرأة الإماراتية عبر أجيال مختلفة، مع التأكيد على تعزيز مفهوم الإدماج وتكريم الإرث الذي تركته النساء الإماراتيات من خلال إنجازاتهن ومساهماتهن في المجالات المختلفة. تسلط هذه الحملة الضوء على ثلاث نساء إماراتيات استثنائيات من ثلاثة أجيال مختلفة، واللواتي يسردن قصصهن الملهمة عن النجاح والعزيمة والإصرار، مع التركيز بشكل خاص على الإمكانيات غير المحدودة للمرأة الإماراتية عبر مختلف الأجيال وفي مختلف المجالات.
تتضمن في هذه الحملة ثلاث شخصيات نسائية إماراتية متميزة، حيث تأتي في مقدمتها الجدة الإماراتية، خصيبة، التي كرست حياتها في حفظ التراث الإماراتي. إلى جانبها تقف حفيدتها ريم، وهي الشخصية الثانية في هذه الحملة. رغم التحديات، إلا أن ريم نجحت في تحقيق إنجازات ملفتة تعكس قدراتها اللغوية والرياضية الاستثنائية؛ حيث شاركت في العديد من المسابقات والبطولات المخصصة لأصحاب الهمم وحصدت ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية. وليس هذا فحسب، فهي تتمتع بموهبة فنية لافتة تتجلى في إتقانها لفنون الرسم والخياطة والتطريز، إلى جانب براعتها في الأعمال اليدوية. بينما تأتي عزيزة الحسني، كواحدة من النساء الإماراتيات الرائدات، لتكون أول مهندسة في مجال الموارد غير التقليدية في الإمارات، مكمِّلةً بذلك الثلاثيّة المُلهمة في هذه الحملة.
وبمناسبة إطلاق هذه الحملة، قالت كلير جاكسون، مدير التسويق في أودي أبوظبي: "تواصل أودي أبوظبي التزامها الدائم بالتطور والابتكار وتعمل علي تعزيز مفهوم الإدماج، حيث نسعى من خلال هذه الحملة إلى تقديم قصص مؤثرة لنساء استثنائيات بهدف أن تكون مصدر إلهام للنساء في الإمارات، وتمكينهن من تحقيق شغفهن وتحويل أحلامهن إلى حقيقة.
موتور 283 هو موقع متخصص بأخر اخبار السيارات وصفحة الكاتب لموتور 283 هي عبارة عن اليبانات الصحفية وأهم المقالات المتعلقة باخبار السيارات
في عالم سباق السيارات حيث تسود السرعة والدقة والشجاعة، تبرز ميشيل إيلين ريموند موتون كشخصية رائدة في تاريخ رياضة الرالي. وُلدت ميشيل موتون في 23 يونيو 1951 في غراس بفرنسا، وقد وضعت بصمتها كسائقة رالي فرنسية شاركت في بطولة العالم للرالي (WRC) ضمن فريق أودي، وقد حققت نجاحًا ملحوظًا ترك أثرًا لا يُمحى في هذه الرياضة. في موضوعنا لليوم، سنستكشف حياة ومسيرة ميشيل موتون، محتفين بإنجازاتها ومساهمتها في عالم سباقات السيارات.
أكّدت شركة نيسان التزامها بتعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في مكان العمل من خلال التوقيع على مبادئ الأمم المتحدة لتمكين المرأة. وتقدّم مبادرات تمكين المرأة، التي أنشأتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة والاتفاق العالمي للأمم المتحدة، توجيهاتها للشركات حول كيفية تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في مواقع العمل والأسواق والمجتمعات على نطاق أوسع.
وقال ماكوتو أوشيدا، الرئيس التنفيذي لشركة نيسان: "تركز نيسان على الالتزام بالمبادئ والأخلاقيات التي تعكس طموحنا نحو بناء العالم الذي نسعى للعيش فيه، وتدفع دائمًا نحو الابتكار والإبداع لإثراء حياة الناس من خلال الجمع بين رؤيتنا وفهمنا للتنوّع. ونحن مستمرون في مساءلة أنفسنا والاستثمار في الجهود التي تراعي مصالح المجتمعات والأجيال القادمة، ويؤكد على هذا الالتزام توقيعنا على مبادئ الأمم المتحدة لتمكين المرأة، والذي سيوفر مزيدًا من الزخم لجهود نيسان في مجال دعم المرأة في مكان العمل، ويساعدنا على ترسيخ مبادئنا في المساواة والتنوع والشمول".
في عالم تصميم السيارات، حيث يتلاقى الابتكار والإبداع والمهارات الهندسية، يبرز اسم سيدة كمبتكرة في صناعة مُهيمنة بشكل رئيسي من قبل الرجال: هيلين روثر. على الرغم من التحديات والعقبات التي واجهتها، نجحت روثر في تحقيق نجاح باهر كأول سيدة تعمل كمصممة سيارات، وقد رسمت تاريخها المهني في هذا المجال بشكل لا يُمحى، تاركةً بصمة لا تُنسى كرائدة. رحلتها الاستثنائية تشهد على الإصرار والموهبة وكسر القوانين الاجتماعية لتحقيق العظمة.