التعاون المشترك بين مرسيدس-بنز، صانعة السيارات الألمانية الفاخرة، وسوبربلاستيك، شركة تصميم الألعاب المبدعة، لا يزال يستحوذ على اهتمام المعجبين في جميع أنحاء العالم. ففي هذا الصيف، يكشف الثنائي عن أحدث إبداعاتهما: مجموعة Superdackel المشتركة، وذلك من خلال دمج الأناقة الخالدة لمرسيدس-بنز والإبداع الجريء لسوبربلاستيك، فتأتي هذه المجموعة الحصرية والمحدودة لتصبح واحدة من الإضافات المثيرة لعالم الموضة والتحف.
تحتفي مجموعة Superdackel بالروح الرياضية المتميزة لمرسيدس-بنز 300 SL الشهيرة وتضفيها على عالم الألعاب والملابس المصممة. وفي قلب هذه المجموعة نجد مجسم Superdackel، وهو تجسيد خيالي لشكل السيارة الكلاسيكية المميزة على هيئة لعبة صغيرة جذابة.
يمثل مجسم Superdackel عناية فائقة للتفاصيل وهو ما يلتقط جوهر تصميم 300 SL بدقة متنناهية. من خلال منحنياته الأنيقة وقوامه الديناميكي. وتعد هذه التحفة الحصرية محدودة الإصدار من القطع الجميلة التي ستصبح غنيمة ثمينة لهواة الألعاب ومحبي مرسيدس-بنز على حد سواء.
إلى جانب مجسم Superdackel، تتضمن المجموعة المشتركة أيضًا مجموعة من الملابس والإكسسوارات التي تعاون في تصميمها كل من مرسيدس وسوبربلاستيك، بداية من التيشيرتات والهوديز وحتى القبعات وحقائب الظهر، فيعرض كل منتج اندماجًا بين الأناقة الخالدة لمرسيدس-بنز ورؤية سوبربلاستيك الفنية. وتجمع التصاميم بين باليتات الألوان الجريئة والأنماط الابتكارية والإشارات الهادئة إلى تراث مرسيدس-بنز، مما يخلق تجربة بصرية مثيرة للأفراد المهتمين بعالم الموضة.
يمثل التعاون بين مرسيدس-بنز وسوبربلاستيك مزيجًا رائعًا من التفوق الرياضي والتعبير الفني، فقد خلقت هاتان القوتين، الأيقونيتان في مجالهما، مزيجًا فريدًا من الترف والابتكار واللعب.
ولا تحتفل مجموعة Superdackel فقط بالتصميم الأيقوني لمرسيدس-بنز 300 SL،بل تبرز أيضًا الإمكانات الإبداعية والخيالية التي من شأنها أن تتجاوز الصناعات التقليدية وتستحوذ على انتباه الجمهور بطرق غير متوقعة.
ومع دخول فصل الصيف، يعد إطلاق مجموعة Superdackel المشتركة بين مرسيدس-بنز وسوبربلاستيك نقطة محورية لا تُنسى في التعاون المستمر بينهما. سواء كنت هواة الجمع، أو عاشقًا للموضة، أو مجرد شخص يسعى لاستكشاف عالم الفن والتصميم، فإن هذا التعاون يدعوك للانطلاق في مغامرة مثيرة لا مثيل لها.
أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس عن أحدث إضافة إلى تشكيلة إل جي ماغنيت LG MAGNIT من شاشات العرض Micro LED المتميزة. ويوفر الطراز الجديد (LSAL006) تجربة مشاهدة ترفيهية منزلية غامرة عبر شاشة واسعة بمقاس 118 بوصة وبدقة 4K (3840 × 2160) وبتقنية Micro LED من إل جي ومسافة بكسل صغيرة تبلغ 0.68 ملم. وبفضل تمتعها بالأناقة والحجم الذي يليق بالمنازل الفخمة، توفر الشاشة الرائعة تجربة استخدام سلسة مع نظام التشغيل webOS، ومجموعة كبيرة من خدمات المحتوى، والبث المريح من مجموعة واسعة من الأجهزة1.
ومن خلال تقديم صورة بجودة استثنائية بفضل تقنية Micro LED، توفر شاشة إل جي ماغنيت الجديدة للمستخدم تجربة مشاهدة غامرة وممتعة ومريحة في المنزل. بجورها، تضمن وحدات البكسل صغيرة الحجم للشاشة المتطورة وتكامل تقنية المعالجة السطحية من إل جي إعادة إنتاج صور ممتازة بألوان زاهية وتباين رائع.
من ناحيةٍ أخرى، تعمل شاشة إل جي ماغنيت، المُجهزة بالمعالج الذكي (Alpha) ɑ9 الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، على تحسين جودة الصورة لأنواع مختلفة من المحتويات كالأفلام والرياضة والألعاب الالكترونية. ويستفيد المعالج من خوارزميات التعلم العميق المتقدمة وقاعدة بيانات مرئية واسعة النطاق تغطي نطاقاً واسعاً من أنواع المحتوى، لتحليل جودة الصورة وضبطها بذكاء وفقاً لما يشاهده المستخدم. وإلى جانب التحسين التلقائي للصور حسب النوع، تتميز شاشة إل جي ماغنيت بقدرتها على التحكم في سطوع الذكاء الاصطناعي، وتأتي مع وظائف تعمل على تحسين تفاصيل الوجه وتعزز وضوح النص على الشاشة، مما يُعزز سهولة الاستخدام، ويعزز إحساس المشاهد بالاندماج في المشهد أو الصورة.
تدعو ’كاديلاك‘ في المنطقة العربية جميع عشّاق الألعاب الإلكترونية بالمملكة العربية السعودية للمشارَكة في ’مسيرة كاديلاك‘، التي تُعدّ المسيرة الإلكترونية الأولى للعلامة التجارية عبر لعبة ’فورزا هوريزون 5‘، للاحتفال معاً باليوم الوطني السعودي، وذلك في 23 سبتمبر 2023 عند الساعة 7 مساءً بتوقيت السعودية.
فاليوم الوطني يُعتبَر واحداً من أكثر المناسَبات انتظاراً في المملكة العربية السعودية خلال العام. ومن بين العديد من الفعاليات والتقاليد التي يتم الاحتفال بها في هذا اليوم، تبرز احتفالية شهيرة تتمثّل بقيام المواطنين السعوديين بتزيين مركباتهم بألوان العلم السعودي وتصاميم متميّزة والمشارَكة في مسيرات متنقِّلة بالمملكة.
أعلن "دبي هاربر"، الواجهة البحرية الاستثنائية، عن استخدام روبوت "بيكسي درون" لأول مرة في دولة الإمارات العربية المتحدة لجمع النفايات البحرية العائمة، في خطوة هامة تعزز التزامه بتبني التقنيات والحلول المبتكرة في مجال الحفاظ على البيئة. ويتميز هذا الروبوت العائم بقدرته على العمل في المياه العذبة والمالحة على حد سواء، وإمكانية تنظيف المساحات الصغيرة والمناطق الضيقة التي يصعب الوصول إليها. تبلغ الطاقة الاستيعابية لبيكسي درون نحو 160 لتراً من النفايات، ويمكنه العمل في وضع القيادة الذاتية لما يصل إلى 6 ساعات في المرة الواحدة، وهو مجهز بكاميرا فيديو وأجهزة استشعار عن بُعد تعمل بتقنية الاستشعار الضوئي وتحديد المدى "الليدار"، ويتميز بقدرته على فرز النفايات على اختلاف أشكالها، بما في ذلك النفايات العضوية والبلاستيكية والزجاج والمعادن والورق والقماش والمطاط وغيرها.
شارك
