أعلنت لعبة جران توريزمو Gran Turismo 7، لعبة سباق السيارات المرتقبة من Polyphony Digital، عن تحديث مثير من المؤكد أنه سيسعد عشاق السيارات والسائقين الافتراضيين على حد سواء. حيث يتضمن التحديث الجديد إضافة ثلاث سيارات جديدة هي ألفا روميو الكلاسيكية، و فورد مافريك ريستومود 1971، ونيسان نيسمو R32 GT-R. كما يأتي التحديث أيضًا بميزة جديدة مُضافة للعبة تسمح للاعبين بتبديل المحركات في سياراتهم، لإضافة مستوى جديد من التخصيص والانغماس في اللعب والاستمتاع به.
تجسد ألفا روميو الكلاسيكية جوهر الحرفية الإيطالية المخضرمة، حيث تجمع بين الأناقة والأداء في سيارة واحدة. بخطوطها الأنيقة وتصميمها الخالد، من المؤكد أنها ستجذب أولئك الذين يقدرون السيارات الكلاسيكية الأيقونية.
تعتبر فورد مافريك ريستومود 1971 إضافة مثيرة للعبة، حيث تقدم مزيجًا فريدًا من سحر السيارات الكلاسيكية والأداء الحديث. حيث تجمع هذه السيارة بين جماليات مافريك الأصلية مع محرك قوي ونظام تعليق متطور، مما يجعلها تقدم تجربة قيادة مبهجة حقًا. اكتسبت سيارات ريستومود، التي تمتلك جوهر السيارات الكلاسيكية بتحديثات عصرية متطورة، شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة، وإدراج لعبة جران توريزمو 7 لهذا النموذج الأيقوني هو شهادة على أن اللعبة تعكس مشهد السيارات المتطورة الواقعي لتقديم تجربة واقعية للاعبيها.
يمكن القول إن الإضافة الأكثر إثارة هي نيسان نيسمو R32 GT-R، فلطالما حظيت هذه السيارة الرياضية اليابانية الأسطورية بالاحترام من قبل عشاق السيارات في جميع أنحاء العالم لأدائها الاستثنائي وتصميمها المذهل. من المؤكد أن وصول نيسمو R32 GT-R إلى اللعبة سيسعد المعجبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر تجربتها.
لم تكن إضافة سيارات جديدة الميزة الوحيدة التي ستثير إعجاب عشاق اللعبة في تحديثها الأخير، فأصبح الآن لديك القدرة على تبديل المحركات في اللعبة وتخصيص سيارتك كما ترغب وتشتهي. فتسمح هذه الميزة للاعبين بتجربة خيارات المحركات المختلفة، وضبط سياراتهم لتناسب أسلوب قيادتهم وتفضيلاتهم.
فأصبح الآن بإمكانك إدراج محرك يعمل بسحب الهواء الطبيعي أو محرك توربيني أو محرك V8 عالي السرعة في سيارة هاتشباك صغيرة الحجم، لتصبح احتمالات التخصيص الآن لا حصر لها. وبالتأكيد يضيف هذا المستوى من التخصيص مستوى جديد إلى اللعبة، مما يمنح اللاعبين مزيدًا من التحكم في تجربة السباق الافتراضية.
يعد إدراج هذه السيارات الجديدة وميزة تبديل المحرك في جران توريزمو 7 شهادة على تفاني اللعبة في توفير تجربة سباق غامرة وواقعية، حيث تواصل Polyphony Digital دفع حدود ما هو ممكن في ألعاب سباقات السيارات، وتسعى باستمرار لتقديم ميزات جديدة ومثيرة تحافظ على تفاعل اللاعبين واستمتاعهم.
تدعو ’كاديلاك‘ في المنطقة العربية جميع عشّاق الألعاب الإلكترونية بالمملكة العربية السعودية للمشارَكة في ’مسيرة كاديلاك‘، التي تُعدّ المسيرة الإلكترونية الأولى للعلامة التجارية عبر لعبة ’فورزا هوريزون 5‘، للاحتفال معاً باليوم الوطني السعودي، وذلك في 23 سبتمبر 2023 عند الساعة 7 مساءً بتوقيت السعودية.
فاليوم الوطني يُعتبَر واحداً من أكثر المناسَبات انتظاراً في المملكة العربية السعودية خلال العام. ومن بين العديد من الفعاليات والتقاليد التي يتم الاحتفال بها في هذا اليوم، تبرز احتفالية شهيرة تتمثّل بقيام المواطنين السعوديين بتزيين مركباتهم بألوان العلم السعودي وتصاميم متميّزة والمشارَكة في مسيرات متنقِّلة بالمملكة.
أعلن "دبي هاربر"، الواجهة البحرية الاستثنائية، عن استخدام روبوت "بيكسي درون" لأول مرة في دولة الإمارات العربية المتحدة لجمع النفايات البحرية العائمة، في خطوة هامة تعزز التزامه بتبني التقنيات والحلول المبتكرة في مجال الحفاظ على البيئة. ويتميز هذا الروبوت العائم بقدرته على العمل في المياه العذبة والمالحة على حد سواء، وإمكانية تنظيف المساحات الصغيرة والمناطق الضيقة التي يصعب الوصول إليها. تبلغ الطاقة الاستيعابية لبيكسي درون نحو 160 لتراً من النفايات، ويمكنه العمل في وضع القيادة الذاتية لما يصل إلى 6 ساعات في المرة الواحدة، وهو مجهز بكاميرا فيديو وأجهزة استشعار عن بُعد تعمل بتقنية الاستشعار الضوئي وتحديد المدى "الليدار"، ويتميز بقدرته على فرز النفايات على اختلاف أشكالها، بما في ذلك النفايات العضوية والبلاستيكية والزجاج والمعادن والورق والقماش والمطاط وغيرها.
مع استمرار الحياة والتكنولوجيا جنباً إلى جنب، تستمر إل جي للإلكترونيات في التطلع نحو الابتكار، مقدمة تصميم يركز على المستخدم وإدماج سلس للترفيه والمعلومات والتفاعل الاجتماعي من خلال الوسائط. ومع شاشة إل جي ستانباي مي (StanbyME) الذكية والمحمولة، تقدم العلامة التجارية "Life’s Good" تجربة مشاهدة لا مثيل لها يمكنك نقلها بسهولة من غرفة إلى أخرى.
رئيس إل جي للإلكترونيات، سانيونغ كيم، صرّح بالقول: "إل جي ستانباي مي ليست مجرد شاشة ذكية، إنها ثورة في الترفيه المنزلي. فمرونتها وقابليتها للتحرك والاتصال وسهولة استخدامها والخدمات المدمجة للبث تجعلها ضرورية لأي شخص يبحث عن تجربة مشاهدة متفوقة."