عندما تتحدّ اثنتان من العلامات التجارية البارزة، يكون العملاء دائمًا على موعد مع منتج مذهل. هذا بالضبط ما حدث في تعاون فيراري وبانغ آند أولوفسن Bang & Olufsen، اسمان يرتبطان بالتميز في مجاليهما. مجموعة فيراري من بانغ آند أولوفسن تمثل دليلاً على الإندماج المتناغم بين فن السيارات وهندسة الصوت، حيث تم إنشاء مجموعة من المنتجات الصوتية التي ترتقي بتجربة الصوت والرؤية إلى آفاق لم يسبق لها مثيل. في موضوعنا لليوم، نستكشف شراكة هاتين العلامتين الأسطوريتين ونستعرض المنتجات الاستثنائية التي نتجت عن تعاونهما.
كشفت شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) عن الرفيق الصوتي المثالي للتجمعات الخارجية عبر إطلاقها لسلسلة LG XBOOM. اختبروا تجربة الصوت المتطورة وادخلوا عالم الصوت الاستثنائي وارفعوا مستوى الصوت للاستمتاع بلقاءاتكم مع الأصدقاء في الهواء الطلق هذا الموسم مع مكبرات صوت LG XBOOM.
كشفت شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) عن أحدث مجموعة لديها من شاشات LG SMART (طرازيّ 32SR50F و27SR50F). ولا تتطلب الشاشات الجديدة متعددة الاستخدامات مقاس 31.5 و27 بوصة الاتصال المباشر بالحاسوب، كما أنها مثالية لتعزيز الإنتاجية. وإلى جانب لوحات IPS المتطورة التي توفر ألواناً واقعية وتبايناً قوياً، تتميز شاشات "إل جي" الذكية بمنصة webOS 23 من "إل جي" التي توفر المزيد من الراحة خلال العمل عن بُعد بالإضافة إلى تطبيقات بث البرامج ومشاهدة المباريات الرياضية والاستماع إلى الموسيقى المفضلة لديهم.
تدعوكم إل جي إلكترونيكس (إل جي)، إحدى الشركات الرائدة في قطاع التلفزيونات وسلسلة OLED evo للاحتفال باليوم العالمي للتلفزيون. وتعتبر سلسلة تلفزيوناتها الرائعة مثال للتميز والابتكار وأعجوبة هندسية من شركة "إل جي" وخصوصاً بعد مرور عقد من الابتكار، حيث احتفلت الشركة مؤخراً بالذكرى السنوية العاشرة لتأسيسها، وهو حلم أصبح حقيقة من خلال عملها وجهودها المستمرة والهادفة للارتقاء بمعايير ومزايا التلفزيون من خلال توسيع حدود التصنيع والتكنولوجيا.
يعتبر اليوم العالمي للتلفزيون يوم رسمي أقرته الأمم المتحدة للاحتفال بالتلفزيون في 21 نوفمبر، وذلك لكونه أكبر مصدر منفرد لاستهلاك محتوى الفيديو بغض النظر عن كيفية تطوره على مر السنين. وتطور التلفزيون من حيث الحجم والمحتوى والمنصات وحتى التصميم، وانتقل من كونه قناة أحادية الاتجاه للبث ومحتوى الكابل ليصبح منصة تقدم مجموعة واسعة من الوسائط المتعددة والمحتوى التفاعلي، مثل مقاطع الفيديو والموسيقى وتصفح الإنترنت. وعلى الرغم من هذا التطور، يحتفل اليوم العالمي للتلفزيون بهذا الجهاز لكونه أداة اتصال مهمة ورمزاً للتواصل والعولمة.